*للأسف كثير من الإخوان يكون آخر علمه بأخته يوم عرسها أو بعد ذلك بيوم أو
يومين ...وبعدها تصبح في عالم النسيان ..!! *
* *
* *
* *
*سلّمها للرجل (زوجها) وتوكل على الله ، متخيلا أنها الآن في ذمة رجلها ،
..وأنه لم يعد له دور في حياتها ( وقع العقد ، وسلــّم البضاعة ، وانتهت المهمة ) . * * * * * * * *أختك ... تزيد حاجتها لك حتى لو أنها تزوجت ، فهي بحاجة أكبر لعطفك ،
استشارتك ، بث همومها لك ، تثبيتك ونصحك لها... * * * * * * * *أختك ... بسؤالك عنها وعن أحوالها تنعشها وتحييها. *
* * * * * * *تقول إحداهن واصفة حالها عند زيارة أخيها لها : * * *
* * *أحس بأنني انتفض من الفرحة بزيارته وسؤاله عني ، وأبدأ طوال الليل أتكلم عن أخي أمام زوجي ، وأتكلم عن حنان أخي وطيبته ( نوع من الفخر والاستعداد لأي طلق ناري من الزوج فلا بد من الكيد البسيط ) .. * * * * *
* * *فهي تفتخر بإخوانها .. وكأنها تحذر زوجها من الإساءة لها فإخوانها موجودون !! * * * * * * *
*وأخرى ( مسكينة ) تقول : * * * * * *أضطر إلى الكذب على زوجي !! فأخبره بأن أخي يسلم عليه ( متصل اليوم يسأل عني ) !!! *
* * * * * * * * *أختك ...*
* * * * *بسؤالك عن أحوالها وزوجها ، والاطمئنان على نفسيتها وحقوقها ..تشعر بأن حقها قد أتاها ، وأن الخير ما تعداها ..* * * * *
* * *سلام وسؤال ودعوة طيبة منك ؛ تجعل من أختـــك ملكة زمانها في ذاك اليوم ..!!! * * * * *
* * *أختك ...* * * * * * *
*لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ، ليسمع زوجها و( حمولتها ) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ، وأسد يقف بجوارها يتفقدها بين الحين والحين ، فرحة ، فخورة بك ... ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخي .. * * * * * * *
*أختك ...* * * * * * * *لا تأخذك الزوجة ، والأولاد ، ومشاغلك عنها ، فهي بك تعتز ، وبك تقوى ، وبك
تشعر بأن الدنيا فيها خير وسلام . * * * * * * * *( ألا يكفيك بأنها ابنة أمك ) ..!!*
* * * * * * * * *أختك ... *
* * * * * * *يكبر قدرها عند زوجها ، ويحسب لك ألف حساب .. ويزداد احترامه لك * * *
* * * * *تحدثنا كثيرا عن حقوق ( الوالدين - الزوج – الزوجة – الطفل ...) ، واليوم نذكّر بالأخت ( المنسيّة ). * * * * *
* * *( أختـــك ) مالها عنــك بد!* * * * * * *
*( حبيبتـك ومن ريحة ميمتــك )***
..وأنه لم يعد له دور في حياتها ( وقع العقد ، وسلــّم البضاعة ، وانتهت المهمة ) . * * * * * * * *أختك ... تزيد حاجتها لك حتى لو أنها تزوجت ، فهي بحاجة أكبر لعطفك ،
استشارتك ، بث همومها لك ، تثبيتك ونصحك لها... * * * * * * * *أختك ... بسؤالك عنها وعن أحوالها تنعشها وتحييها. *
* * * * * * *تقول إحداهن واصفة حالها عند زيارة أخيها لها : * * *
* * *أحس بأنني انتفض من الفرحة بزيارته وسؤاله عني ، وأبدأ طوال الليل أتكلم عن أخي أمام زوجي ، وأتكلم عن حنان أخي وطيبته ( نوع من الفخر والاستعداد لأي طلق ناري من الزوج فلا بد من الكيد البسيط ) .. * * * * *
* * *فهي تفتخر بإخوانها .. وكأنها تحذر زوجها من الإساءة لها فإخوانها موجودون !! * * * * * * *
*وأخرى ( مسكينة ) تقول : * * * * * *أضطر إلى الكذب على زوجي !! فأخبره بأن أخي يسلم عليه ( متصل اليوم يسأل عني ) !!! *
* * * * * * * * *أختك ...*
* * * * *بسؤالك عن أحوالها وزوجها ، والاطمئنان على نفسيتها وحقوقها ..تشعر بأن حقها قد أتاها ، وأن الخير ما تعداها ..* * * * *
* * *سلام وسؤال ودعوة طيبة منك ؛ تجعل من أختـــك ملكة زمانها في ذاك اليوم ..!!! * * * * *
* * *أختك ...* * * * * * *
*لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ، ليسمع زوجها و( حمولتها ) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ، وأسد يقف بجوارها يتفقدها بين الحين والحين ، فرحة ، فخورة بك ... ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخي .. * * * * * * *
*أختك ...* * * * * * * *لا تأخذك الزوجة ، والأولاد ، ومشاغلك عنها ، فهي بك تعتز ، وبك تقوى ، وبك
تشعر بأن الدنيا فيها خير وسلام . * * * * * * * *( ألا يكفيك بأنها ابنة أمك ) ..!!*
* * * * * * * * *أختك ... *
* * * * * * *يكبر قدرها عند زوجها ، ويحسب لك ألف حساب .. ويزداد احترامه لك * * *
* * * * *تحدثنا كثيرا عن حقوق ( الوالدين - الزوج – الزوجة – الطفل ...) ، واليوم نذكّر بالأخت ( المنسيّة ). * * * * *
* * *( أختـــك ) مالها عنــك بد!* * * * * * *
*( حبيبتـك ومن ريحة ميمتــك )***